تبسيط الايمان

الخطوط العريضة المُبسطة لسفر الرؤيا وتفسيره في 4 اجزاء رئيسة

سفر الرؤيا – اعزائي زوار موقع حياة النور المسيحي نعرض لكم الخطوط العريضة المُبسطة لسفر الرؤيا وتفسيره في 4 اجزاء رئيسة

I. سفر الرؤيا: خطة يسوع للإنتقال الى الدهر الآتى

  • إن سفر الرؤيا خطة يسوع لإنتقال التاريخ إلى الدهر الآتى. ولن يقوم بهذا بدون التدخل العميق لشعبه. هذه قصتنا وهى تستحق أن نبذل الجهد لفهمها. سفر الرؤيا ليس صعب الفهم؛ لقد كُتب لغير المتعلمين ومن يعملون في الفلاحة.
  • المقدمة المنطقية التى أقدمها هى أن أي شخص يمكن أن يفهم محور القصة الرئيسي وتركيب سفر الرؤيا في أقل من ساعة واحدة ويمكن أن يتعلم فى أقل من يوم واحد كيف يشرحة إلى شخص أخر.
  • هناك نقطتان فى أغلب الأحيان يُغفل عنهم: أولاً: يسوع لن يبقى فى السماء ولكنه يعود ثانيه للبقاء على الأرض. لا يوجد أمر كهذا “نهاية العالم“. ثانياً: يجتمع معاً ما فى السموات وما على الأرض (اف 1 :10 ). العالم الطبيعي لا يتوقف او يتعلق ولكنه يتعزز ويتحسن بقوة القيامة.

“إذْ عَرَّفَنَا بِسِرِّ مَشِيئَتِهِ، حَسَبَ مَسَرَّتِهِ الَّتِي قَصَدَهَا فِي نَفْسِهِ، لِتَدْبِيرِ مِلْءِ الأَزْمِنَةِ، لِيَجْمَعَ كُلَّ شَيْءٍ فِي الْمَسِيحِ، مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا عَلَى الأَرْضِ، فِي ذَاكَ.” (أف 1 :9 -10 )

الرؤيا
الرؤيا

II. خطة يسوع لمعركة آخر الأيام للكنيسة

  • يعلن سفر الرؤيا مجد يسوع (رؤ 1:1) وخطته لإنتقال الأرض إلى الدهر الآتى. سيكون هناك ديناميكات فريدة للأحداث فى الجيل الذى يعود فيه يسوع ثانياً. وهذا تتطلب إنشغالنا ومشاركتنا. لذا نحتاج المعلومات الفريدة التى في سفر الرؤيا لإعدادنا.
  • إن الموضوع الرئيسي فى سفر الرؤيا هوعودة يسوع إلى الأرض لحكم كل الأمم، لكن الحكومات الفاسدة ستقاوم هذا. خطتة لمعركة آخر الأيام هى تدمير مادى لكل الحكومات الفاسدة على الأرض بإطلاق أحكامه عليها أثناء الضيقة العظيمه (رؤ 6-19).
  • السبب الرئيسي لعدم قرأة الناس لسفر الرؤيا هو أن لهم مفهوم خاطئ عن هذا السفر وعن الضيقه العظيمه ولا يفهمون تقسيماته ورموزه.
  • كما أطلق موسى أحكام الله على فرعون بالصلاة (خروج 7 -12). كذلك ستُطلق الكنيسة أحكام الضيقة على “الضد المسيح” من خلال الصلاة. المعجزات والأحكام في سفر الخروج وفى سفر الأعمال سيتضاعفان ويُطلقان حول العالم من خلال الصلاة.
  • كما أن سفر الأعمال يصف قوة الروح القدس التي أُطلقت من خلال الكنيسة الأولى، كذلك يصف سفر الرؤيا قوة الروح القدس التي ستطلق خلال كنيسة آخر الأيام. أشير إلى سفر الرؤيا ” كسفراعمال آخر الأيام“. فهو دليل صلاة مقدس يُخبرنا عن الطرق التى سيُظهر بها يسوع قوته.
  • من خلال الصلاة كنيسة آخر الأيام ستربط أو توقف نشاطات الشيطان وتُطلق قوة يسوع على الكنيسة وضد “الضد المسيح“.

“أَبْنِي كَنِيسَتِي وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ (سلطان الجحيم) لَنْ تَقْوَى علَيْهَا وَأُعْطِيكَ مَفَاتِيحَ مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ فَكُلُّ مَا تَرْبِطُهُ عَلَى الأَرْضِ يَكُونُ مَرْبُوطاً فِي السَّمَاوَاتِ. وَكُلُّ مَا تَحُلُّهُ عَلَى الأَرْضِ يَكُونُ مَحْلُولاً فِي السَّمَاوَاتِ.” (مت 16: 18-19)

  • أحداث الأحكام هذه لا تحدث ضدنا كضحايا عاجزون للشيطان لكنها تُطلق من خلالنا كمشاركون مع يسوع. أحكام يسوع تُطلق لإزالة كل ما يعوق المحبة. هو يحارب من أجل عروسه.
  • سفر الرؤيا هو خطة يسوع للمعركة، وهو دليلنا للصلاة وهو مُخطّط الآب المعصوم والنص المكتوب المؤكد النجاح لثورة آخر الأيام التي تتأسس وتتأصل في المحبة الكاملة التى تطرح كل خوف (أف 3 : 18 ؛ 1 يو 4 : 18). الله محبة ومحبته الكاملة ستطرد الخطية من الكوكب.
  • خطة يسوع الإستراتيجية للمعركة لمواجهة “الضد المسيح ” وطرد الخطية من الكوكب
  • دليل صلاة الكنيسة المقدس لإطلاق الأحكام على “الضد المسيح”
  • مخطط الآب الكامل (تسلسل قصة المحبة) لإعداد العروس
  • التركيز الرئيسي في سفرالرؤيا هو أحكام الله ضد إمبراطورية “الضد المسيح”. والموضوع الثانوي هو الضيقة ضد القديسين من “الضد المسيح” من 403 عدد فى السفر؛ هناك 12عدد فقط (3 %) يتكلم مباشرة عن الإضطهاد ضد الكنيسة.
  • هناك جيل واحد له التفويض لتعجيل يوم الرب بحفظة النبوة (رؤ 22 :7)؛ أى بكلمات أخرى بالإشتراك في خطة معركة آخر الأيام الفريدة كشهود أمناء. هناك جيل واحد وحيد يُعد للثبات بحفظه النبوة، سيكون لهم تزكية وبصيرة ماهرة ومسحه في الصلاة لإطلاق محتوى الخطة.
  • سيحدث أعظم إختراق روحي في التاريخ، ويؤثر على ثقافتنا في مناطق العمل، التعليم، الحكومة، أجهزة الإعلام، والفنون، الخ. يقتبس سفر العبرانين نبوة حجي:

“فَقَدْ وَعَدَ قَائِلاً: «إِنِّي مَرَّةً أَيْضاً أُزَلْزِلُ لاَ الأَرْضَ فَقَطْ بَلِ السَّمَاءَ أَيْضاً». فَقَوْلُهُ «مَرَّةً أَيْضاً» يَدُلُّ عَلَى تَغْيِيرِ الأَشْيَاءِ الْمُتَزَعْزِعَةِ كَمَصْنُوعَةٍ، لِكَيْ تَبْقَى الَّتِي لاَ تَتَزَعْزَعُ.” (عب 12 : 26 -27)

III. الرموز في سفر الرؤيا:

  • سفر الرؤيا يُتَرجم في معناه البسيط. الأحداث والأرقام في سفر الرؤيا تؤخذ بشكل حرفي إلا إذ أشار الكتاب المقدس بشكل محدد بأنهم رموز (رؤ 1 :20 ؛5 : 6 ؛11 : 8 ؛ 12 :1،3 ،9 ؛ 17 : 7 ،9 ،15 -18 إلخ ). نعرف أن المقطع رمزي عندما يشير النص إلي ذلك. على سبيل المثال، السبع مناير ترمزالى السبع كنائس (رؤ 1 : 20).
  • الرموز الرئيسية الـ 7 فى سفر الرؤيا
  • التنين: يرمزالى الشيطان (رؤ 12 :3 ،4،7 ،9 ،13 ،16 ،17 ؛ 13 :2 ،4 ؛ 16 :13 ؛20 :2)
  • الوحش الأول: يرمزالى “ضد المسيح” (رؤ 13 ؛14 :9-11 ؛17 :3 -17 ؛19 :19-21 ؛20 :4 ،10)
  • وحش آخر: يرمز الى النبي الكذاب و دَعى “وحش آخر” مرة واحدة فقط (رؤ 13 :11)
  • سبعة رؤوسِ: 7 إمبراطورياتِ من التاريخِ إضطهدوا إسرائيل (مصر، آشور، بابل، فارس، اليونان، روما، والإمبراطورية الرومانيةَ المنتعشه (دا 2 :41 -42 ؛7 :7 ؛رؤ 12 :3 ؛13 :1؛17 :3 -16)
  • العشَر قرونِ: يُمثل إتحاد 10 دول يَخْدمُ “الضد المسيح” (رؤ 17 :12 -13 )
  • بابل الزانيه : نظامَ دينيَ وإقتصاديَ شيطانى عالمى مقرّه في مدينةَ بابل المعاد بناؤها، قرْب بغداد في العراق (رؤ 17-18؛ أر 50 -51 )
  • إمرأة مَع ابن ذكر (يسوع): البقيةُ الأمينة الوفيه من إسرائيل خلال التاريخِ (رؤيا 12)

IV. تقسيم سفر الرؤيا: 4 أجزاء رئيسية

هناك 4 أجزاء رئيسية فى تقسيم سفر الرؤيا والجزء الرابع لة 5 أقسام متسلسلة زمنياً وفيها تحدث الأحداث بتعاقب وعلى التوالي.

رؤ 1: الجزء 1 – دعوة يوحنا للتَنَبُّأ عن الأزمنة الأخيرة: أعطى يوحنا 18 حقيقة عن جمال وجلال يسوع وهذا شكل الطريقة التى تنبأَ من خلالها عن آخر الأيام. المقصود بها إعدادُنا.

رؤ 2-3: الجزء 2- أعطى يسوع 7 رسائلِ إلى 7 كنائسِ: الوصايا التى أعطاها يسوع إلى هذه الكنائس الـ7 عن النصرة على الخطية تُعطينا إستنارة عمليةَ إلى ما يَجِب أَنْ نَتغلّبَ عليه اليوم. إختار يسوع الكنائس مميزاً القضايا الرئيسية التى تتحدى كنيسة آخر الأيام.

رؤ 4-5: الجزء 3 – يسوع يأخذ السفر: والذى يحتوي على سندُ ملكيّة الأرض وخطتةَ للمعركه لكى يُطهيرها.

رؤ 6-22الجزء 4- خطة يسوع للمعركة: تكشف قصة محبة العظيمة المُعلنة في سفر الرؤيا

  1. خطة يسوع للمعركة: يكشف يسوع الأحداث الرئيسيه لقصه محبته – خطتة لتطهير الأرض من الشر. متضمناً أحكام الضيقه العظيمة على “الضد لمسيح”.
  2. خطة معركته ترى في 5 أقسام متسلسله زمنياً وهى تصف الأحداث عند حدوثها في تسلسل زمنى. كل قسم يليه تفسير للملائكة ليُساعدنا على فهم ذلك القسم.
  3. الأقسام الـ 5 المتسلسله زمنياً: تُخبرنا عن ما يحدث إلى أتباع “الضد المسيح” في 21 حدث “للأحكام” (7 أختام، 7 أبواق، 7 جامات). هذه تشتد وتزداد في القسوة عند حدوثها وإنكشافها. الأقسام الخمسة المتسلسلة زمنياً كلها أحداث ضد مملكة الظلمة، تطلق بالكنيسة المصلية. تبدأ رؤيا 4 بصعود “الضدالمسيح” إلى السلطة.
  4. التفسيرات الخمسة للملائكة: تعمل كجمل إعتراضيه، تضع أحداث القصة فى “توقف مؤقت للشرح”. وتُجيب على أسئلة ناتجه عن الأقسام المتسلسله زمنياً: لماذا يكون غضب الله صارم هكذا؟ ماذا سيحدث للمؤمنين؟ يوضح الملاك ضرورة الأحكام ويخبر يوحنا عما سيحدث إلى شعب الله ويتضمن ذلك ما سيعمله يسوع لمساعدتنا والذي يعمله “الضد المسيح” لإضطهادنا.

رؤيا 6 القسم الزمني #1: أحكام الأختام ضد مملكة الظلمة.

رؤيا 7 تفسير الملائكة #1: يكون لنا حماية من “الأحكام” ومن الإرتداد. سيكون هناك زيادة عظيمة فى المجد على الكنيسة المضطهدة (1بط 4 : 14).

رؤيا 8-9 القسم الزمني #2: أحكام الابواق ضد إمبراطورية “الضد المسيح“.

رؤ 10-11 تفسير الملائكة #2: ننال إرشاد و قيادة بسبب إزدياد عظيم للخدمة النبوية.

رؤ 11 :15 -19 القسم الزمني #3: موكب المجىء الثاني والإختطاف والإزالة الكاملة لكل قادة الحكومات الذين يتفقون مع “الضد المسيح” على الأرض. عند البوق السابع والأخير (1 كو 15:52 ؛ رؤ 10 :7 ؛ 1تس 4 :16) يستبدل يسوع كل قيادات الحكومات على الأرض بعد إستعادة ملكة من خلال “صراع حاد” في موكب المجىء الثانى، يجتاز يسوع أولاً عبرالسماء ليختطف القديسين (كل عين تراه؛ رؤ 1 :7)، ثم على الأرض من خلال أدوم (الأردن المعاصرة؛ أش 63 :1-6 )، ثم داخل اورشليم إلى جبل الزيتون.

“هوَذَا يَأْتِي مَعَ السَّحَابِ، وَسَتَنْظُرُهُ كُلُّ عَيْنٍ، وَالَّذِينَ طَعَنُوهُ، وَيَنُوحُ عَلَيْهِ جَمِيعُ قَبَائِلِ الأَرْضِ. نَعَمْ آمِينَ.” (رؤ 1 : 7)

“منْ ذَا الآتِي مِنْ أَدُومَ بِثِيَابٍ حُمْرٍ مِنْ بُصْرَةَ؟ هَذَا الْبَهِيُّ بِمَلاَبِسِهِ. الْمُتَعَظِّمُ بِكَثْرَةِ قُوَّتِهِ. «أَنَا الْمُتَكَلِّمُ بِالْبِرِّ الْعَظِيمُ لِلْخَلاَصِ» مَا بَالُ لِبَاسِكَ مُحَمَّرٌ وَثِيَابُكَ كَدَائِسِ الْمِعْصَرَةِ؟ «قَدْ دُسْتُ الْمِعْصَرَةَ وَحْدِي وَمِنَ لشُّعُوبِ لَمْ يَكُنْ مَعِي أَحَدٌ. فَدُسْتُهُمْ بِغَضَبِي وَوَطِئْتُهُمْ بِغَيْظِي. فَرُشَّ عَصِيرُهُمْ عَلَى ثِيَابِي فَلَطَخْتُ كُلَّ مَلاَبِسِي. لأَنَّ يَوْمَ النَّقْمَةِ فِي قَلْبِي وَسَنَةَ مَفْدِيِّيَّ قَدْ أَتَتْ.” (أش 63 : 1 -4 )

موكب المجىء الثاني يحدث على فترة ثلاثون يوم والتي يمكن أن تُرى بمقارنة الإطارالزمنى للـ1,260 يوم (3 ثلاث سنين ونصف) فى (رؤ 11 : 2 -3 ؛ 12 : 6 ،14 ؛ 13 : 5 ؛ دا 7 : 25 ؛ 9 :27 ؛ 12 :7 ) مع 1290 يوم فى دا 12 : 11 ) (أنظر الى الملحق في www.IHOP.org للمزيد حول موكب يسوع فى ثلاثون أيام. )

“الضد المسيح” سيدير نظام عبادته العالمي، “رجسة الخراب ” لمدة 1,290 يوم أو 43 شهر. وأما الإطار الزمني الذى فيه القديسون يتنبأون ويزودون بالمؤن بشكل خارق للطبيعة و أيضاً فيه يضطهدون هو 1,260 يوم أو 42 شهر (رؤ 11 : 3 ؛ 12 : 6 ؛ 13 : 5 -7).

“وَمِنْ وَقْتِ… وَإِقَامَةِ رِجْسِ الْمُخَرَّبِ أَلْفٌ وَمِئَتَانِ وَتِسْعُونَ يَوْماً.” (دا 12 :11 )

“سَأُعْطِي لِشَاهِدَيَّ فَيَتَنَبَّآنِ أَلْفاً وَمِئَتَيْنِ وَسِتِّينَ يَوْماً، لاَبِسَيْنِ مُسُوحاً.” (رؤ 11 :3 )

“وَالْمَرْأَةُ هَرَبَتْ إِلَى الْبَرِّيَّةِ…. هُنَاكَ أَلْفاً وَمِئَتَيْنِ وَسِتِّينَ يَوْماً.”  ( رؤ 12 : 6 )

“وَأُعْطِيَ سُلْطَاناً أَنْ يَفْعَلَ اثْنَيْنِ وَأَرْبَعِينَ شَهْراً… وأعْطِيَ أَن يَصْنَعَ حَرْباً مَعَ الْقِدِّيسِينَ وَيَغْلِبَهُمْ، وَأُعْطِيَ سُلْطَاناً عَلَى كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَأُمَّةٍ.” (رؤ 13 : 5 ، 7 )                                         

رؤيا 12-14 تفسير الملائكة #3: مواجهه “الضد المسيح” العنيفة ضد القديسين وضد كل ما هو صالح وإضطهادة لهم والتى تُحتم ضرورة ان كل حكوماته يجب أن تُستبدل ويستعاد السيطرة عليها.

رؤيا 15-16 القسم الزمني #4: تحطم أحكام الجامات البنيه الأساسية الفاسدة في المجتمع.

رؤيا 17-18 تفسير الملائكة #4: إغراء وإغواء “ديانة” بابل الفاسدة تتخلل وتخترق كل بنية المجتمع، ويتطلب هذا تدمير بابل بالكامل.

أسْأَلْنِي فَأُعْطِيَكَ (الآب) الأُمَمَ مِيرَاثاً لَكَ(يسوع ) وَأَقَاصِيَ الأَرْضِ مُلْكاً لَكَ. تُحَطِّمُهُمْ بِقَضِيبٍ مِنْ حَدِيدٍ. مِثْلَا إِنَاءِ خَزَّافٍ كَسِّرُهُمْ ( مز 2 : 8 -9 ).

رؤيا 19-20 القسم الزمني #5: دخول يسوع الإنتصارى إلى اورشليم (رؤ 19 : 11 -21 :8 ).

رؤيا 21-22 التفسير الملائكي #5: إحياء وتجديد كل الأشياء (أع 3 :21، رؤ 21 :9 -22 :5 ) عند مجئ يسوع، سيعيد تجديد كل ما قصده الله فى البدء أن يكون في جنّة عدن.

ااهلا بك زائرنا الكريم ، نحن نسعد بوجودك في موقعنا

زر الذهاب إلى الأعلى
%d مدونون معجبون بهذه: